عقد مجلس النواب جلسته الأسبوعية العمومية ليوم الاثنين 11 يونيو 2018 المخصصة لأسئلة الفرق النيابية وأجوبة الحكومة، وقد تميزت بالمشاركة المهمة للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية بمواضيع تستأثر باهتمام الرأي العام وتعد من أهم انشغالات المواطنين، وهكذا فقد تساءل الفريق في قطاعات التعليم والإسكان والنقل و إصلاح الإدارة..
وفي هذا السياق تساءل الاخ لحسن حداد في قطاع التعليم عن مآل تأمين ولوج الطلبة الجامعيين وطلبة الدكتوراه للعلاج والخدمات الصحية التي جاءت في إطار التنزيل الفعلي للتغطية الصحية التي لازالت لم تنفذ لحد الآن، ليستفسر الحكومة عن التدابير الاستعجالية المتخذة لتأمين ولوج الطلبة الجامعيين وطلبة الدكتوراه العلاج والخدمات الصحية في ظروف مناسبة.
كاتب الدولة في التعليم العالي أكد وجود حملة لتوعية الطلبة من أجل الاستفادة من نظام التغطية الصحية خلال الموسم الجامعي المقبل مشيرا أن العملية انطلقت سنة 2015 بغلاف مالي مخصص 111 مليون درهم حيث كان من المنتظر استفادة أكثر من 200 ألف طالب غير أن المستفيدين حاليا لا يتجاوزون 30 ألف الى حدود 2016 بسبب كثرة المساطر الادارية والوثائق مضيفا أن الوزارة أعدت مرسوما معدلا لتبسيط الاجراءات سيتم عرضه على المجلس الحكومي.
أكد الاخ لحداد في معرض تعقيبه أن من المشاكل المطروحة في مجال استفادة الطلبة من التغطية الصحية هو تعقد الموقع الالكتروني الخاص بالتسجيل، وكذا المساهمة المرتفعة للطلبة والتي تفوق قدرتهم المالية والقدرة الشرائية لعائلاتهم، مطالبا بإعادة النظر في مبلغ المساهمة، والسن المحدد في الاستفادة من التغطية الصحية الذي حصرته الوزارة في 30 سنة علما ان مجموعة من طلبة الدكتوراه يتجاوز سنهم ذلك، وكذا تبسيط استمارة ملأ التغطية الصحية، اجراءات وغيرها اعتبرها الاخ لحداد ستسهم في إقبال الطلبة على الاستفادة من ذلك النظام.
وفي هذا السياق تساءل الاخ لحسن حداد في قطاع التعليم عن مآل تأمين ولوج الطلبة الجامعيين وطلبة الدكتوراه للعلاج والخدمات الصحية التي جاءت في إطار التنزيل الفعلي للتغطية الصحية التي لازالت لم تنفذ لحد الآن، ليستفسر الحكومة عن التدابير الاستعجالية المتخذة لتأمين ولوج الطلبة الجامعيين وطلبة الدكتوراه العلاج والخدمات الصحية في ظروف مناسبة.
كاتب الدولة في التعليم العالي أكد وجود حملة لتوعية الطلبة من أجل الاستفادة من نظام التغطية الصحية خلال الموسم الجامعي المقبل مشيرا أن العملية انطلقت سنة 2015 بغلاف مالي مخصص 111 مليون درهم حيث كان من المنتظر استفادة أكثر من 200 ألف طالب غير أن المستفيدين حاليا لا يتجاوزون 30 ألف الى حدود 2016 بسبب كثرة المساطر الادارية والوثائق مضيفا أن الوزارة أعدت مرسوما معدلا لتبسيط الاجراءات سيتم عرضه على المجلس الحكومي.
أكد الاخ لحداد في معرض تعقيبه أن من المشاكل المطروحة في مجال استفادة الطلبة من التغطية الصحية هو تعقد الموقع الالكتروني الخاص بالتسجيل، وكذا المساهمة المرتفعة للطلبة والتي تفوق قدرتهم المالية والقدرة الشرائية لعائلاتهم، مطالبا بإعادة النظر في مبلغ المساهمة، والسن المحدد في الاستفادة من التغطية الصحية الذي حصرته الوزارة في 30 سنة علما ان مجموعة من طلبة الدكتوراه يتجاوز سنهم ذلك، وكذا تبسيط استمارة ملأ التغطية الصحية، اجراءات وغيرها اعتبرها الاخ لحداد ستسهم في إقبال الطلبة على الاستفادة من ذلك النظام.